FACTS ABOUT التراكمات النفسية REVEALED

Facts About التراكمات النفسية Revealed

Facts About التراكمات النفسية Revealed

Blog Article



لعل أهم ما نستخلصه من هذه الدراسة هو أنه لا جدوى من ملاحقة السعادة. فقد تشعر بالرضا عن حياتك بعد الزواج أو تحقيق مكاسب مالية أو التقاعد أو إنجاب طفل لفترة، لكن لا شيء على الإطلاق سيجعلك سعيدا على المدى الطويل.

تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.

تمت الكتابة بواسطة: نسرين العبد آخر تحديث: ١٣:١٧ ، ٢٠ فبراير ٢٠١٨ ذات صلة طرق تحسين النفسية

ما هي التراكمات النفسية ؟ ، تتميز العلاقة الزوجية بأنها هي شديدة القرب وهي شديدة الخصوصية معنويا وحسيا، لأنها علاقة مستمدة وحتمية، وكل هذه الخصائص إيجابية لأنها نجحت وحققت كل أهدافها في المودة والمحبة ما بين الآخرين، ورغم كل هذه المميزات إلا أن يمكنها أن تتحول الي مشاكل كثيره تتراكم، ووقتها تتسبب في قتل أحد الطرفين، يعرض لكم موسوعة فى هذا المقال تفسير هذه التراكمات لتجنب حدوثها .

وكتب الباحثون في نهاية الدراسة: "اتضح أن الأشخاص الذين يأملون أن تجلب لهم الأحداث الإيجابية في حياتهم السعادة التي ينشدونها، سيكتشفون أنهم يطاردون سرابا".

كلية مايو كلينك للدراسات العليا في العلوم الطبية الحيوية

فلا يسعنا الحديث عما هي التراكمات النفسية دون التطرق إلى طرق التعامل معها مما يساهم في التخلص منها.

مشكلات في الثقة بالآخرين، وصعوبات في الالتزام، والخوف من الهجران، وغيرها.

لايف ستايل الهيئة العامة للترفيه تُعلن موعد انطلاق برنامج الإقامة الذهبية لجذب الكفاءات والمواهب عزيزة نوفل

يمكن أن يسبب الإجهاد العديد من الأعراض المختلفة، وقد يؤثر ذلك في الشعور جسديًّا وعقليًّا، وأيضًا طريقة التصرف.

الأدوية المضادة للاكتئاب: تعمل هذه الأدوية على المساعدة في علاج عدد من الإضرابات النفسية، مثل: الاكتئاب، والقلق، والحزن، وفقدان الأمل، وسوء التركيز، وفقدان الطاقة، كما أن هذه الأدوية لا تُسبب الإدمان.

تستلقي على سريرك بعد يوم طويل وشاق، وتستعد للخلود إلى النوم، لكن ما إن تغمض عينيك حتى تبدأ في استرجاع أحداث مؤلمة وقعت منذ زمن بعيد، تبدأ في رسم السيناريوهات المختلفة، ربما لو فعلت شيئا مختلفا لاتخذت الأمور مسارا مختلفا، أو ربما تفكر في علاقة سابقة سبّبت لك ألما لا يزال حاضرا حتى اليوم. تستسلم للنوم بعد ساعتين أو أكثر من التفكير المفرط، ثم تتكرر الحكاية في اليوم الذي يليه، وفي كل مرة تحاول تجاوز هذا الماضي والمضي إلى الأمام، يحاصرك التراكمات النفسية ما حدث من كل حدب وصوب، ويستحوذ على تفكيرك.

وقد يكون من الأفضل أن نركز جهودنا على الأشخاص الذين يعجزون عن تجاوزها".

لعلّ أحد أهم المراجع التي يمكن أن تستفيد منها فيما يخصّ هذا الأمر، كتاب "قوّة الآن" من تأليف إيكهارت تول، والذي يركّز فيه على أنّ العيش في اللحظة الراهنة (الحاضر) سيحقق لك السلام الداخلي الذي تنشده.

Report this page